صباح اللوز وأزهاره ..
أن كُنت تسمعني
فأنا مُحتاجه لك
وقلبي الذائب بك عشقاً
لا تكفيه مراسيلك
أريد أن أشم رائحتك
أن أشرب القهوه من فنجانك
أريد أن تحملني وتدور بي
تضمني لأصدق اني العضله
التي تحملها اضلاعك
كما فعلنا وأكثر
يداي تتجمدات بالصقيع
أحتاج قُبله لأدفئ
أتعلم
شراين قلبي تتفتق بك عشقاً
بك شغفا وولعاً
أقترب لأتذوق لكني أنسى أن الذي بيننا شاشه
وألاف الأزمنه
أعيش في عزله من بعدك
ولا اجد روحي
إلا
بتلك الصباحات
بالنور البارد واصوات الموسيقى
ورنة الجوال بقربي أنهض من فراشي نشيطه
مُتلهفه لتمضية يومي معك
مسائاتُنا
أعياد من القُبلات
تمر ثوانيه وانا ألاعب شعرك
ورائحة العطر تسري لكُل خليه من روحي
والليل لعين ينتهي بسُرعه
ماذا ينتابني هل هي نوبات الشوق
ام نوبات الحاجه
اتزلزل أقسم بالله أني أتزلزل
اذا سمعت صوتك ..
كالعاده لا اعرف ما اكتب ولن اضيع الوقت في أعادة قرأته
سأرسل لك مرسولي لأقول لك
كل فرحه وانت ملكي .. وكل قبله وانت شغفي
وكل إبتسامه وانت فرحتي
وكل عيد وانت غطائي وسمائي
..