وأهمس: خبئي لي شيئاً من فرح

[رفيقة القمر]

/
\
يالله


أقبع هنا متحسرة أن فاتني جمال ما كتب ..
فـ كلما أفتح صفحتك لأقرأك
يشاء القدر أن تغلق الصفحة في كل مرة أود فيها الدخول
فعلاً كم أنا غير محظوظة

لكني

سأكون لحين أهدأ
كن بخير

/
\

رفيقة القمر

[سلطان المنصوري]

/
\
يالله
أقبع هنا متحسرة أن فاتني جمال ما كتب ..
فـ كلما أفتح صفحتك لأقرأك
يشاء القدر أن تغلق الصفحة في كل مرة أود فيها الدخول
فعلاً كم أنا غير محظوظة

لكني
سأكون لحين أهدأ
كن بخير
/
\

رفيقة القمر

سأنتظركِ وأنتِ تجلبين الحظ لنا

[سلطان المنصوري]

دموع منذ زمن لم يستفزني شئ لاعلق ..
لكن سطورك من اكثر السطور ايلاما ..
واروعها
اعجابي عذرا بالم صادق
مع التحية

وبتنا نستلذُ بآلامنا أيتها الطيبة

[ج ــار القمر]

أهمس لك أنا ..
بـ أنك قادر علي أن تجعلني أخرج من صمت قلمي ..

هنـــا ..
ومن خلال قلمك ..
أجدني أريد أن أقول الكثير ..
برغم الصمت الكبير ..

عبر الفرح المخبئ هنــا ..
تمنيت أن اعود طفلا ً ..
لا يكف عن الصراخ ..

طفلا ً ..
يري فيك الحلوي ,,
و اللعبة ..
و الملهى ..


دمت طفلا ً / نبيل ..








_ ج ــار _

[سلطان المنصوري]

أهمس لك أنا ..
بـ أنك قادر علي أن تجعلني أخرج من صمت قلمي ..

وأنا أصرخ تجاهك:
اخرج اخرج من هذا الصمت الذي يحيط بك

هنـــا ..
ومن خلال قلمك ..
أجدني أريد أن أقول الكثير ..
برغم الصمت الكبير ..

وأنا أبتغي منك/منكم ضجيج حروف
فجّر صمتك بـ حرفٍ نووي

عبر الفرح المخبئ هنــا ..
تمنيت أن اعود طفلا ً ..
لا يكف عن الصراخ ..

أتعلم أيها المضيء
كم بحاجةٍ نحن لـ نصرخ ليس للعالم.. ليس للكون
وبالتأكيد ليس تجاه الآخرين..

هناك أوقات لابد أن تصرخ لـ ذاتك
ويجب أن تكون صرخة مدوية
ولا يسمعها سواك.. أنت صداها بالفعل

اصرخ.. الأطفال كرماء حينما منحونا حق مشاركتهم في الصراخ

طفلا ً ..
يري فيك الحلوي ,,
و اللعبة ..
و الملهى ..

يااااااااااه
هذا المقطع مثير يا عزيزي
هنا غواية وإغراء لتكمله
لتنسج منه قصيدة

دمت طفلا ً / نبيل ..


_ ج ــار _

ودمت طفلاً تركض على سطح القمر

[لاأصدق أحبتي]

سلطان وكأني كنتُ أبحث عن طفل
ووجدتكً تفركِ عينايَ جمالاً بتلك
خبئ ليّ شيئاً من طفولتك
ودميتيّ الخائبه التيّ تَرقُص وحَدها
بَين القَمرْ تُعاقِر اَلصَفاءْ خبأها جيداً
فأميّ لاتسمح بوجودِ الدمى في بيتها
سلطان بين قلبيّ طفل إسمه خالد
وكأنه السعاده أنجبته أختٌ ليّ
ذكرتنيّ به حين أتمسكُ بخدوده
وكأني أغبطه على طفولته
وأحاولُ أن أسرقها منه ويبكيّ
سلطان
شكراً ثم لاتكفيّ