أفكر بصوت عالي...!!

[الحاسة السابعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيِقَاعْ الـ مَ ـطَرْ

أن نفَكِر بـِ كارثه / عارض / .... تأكدو بأنه يحصل

ولكن أن تنتظر حُب فهذا مالايمكن التكهن بوقوعه ! "

بحثُ بيني وبين نفسي فلم أجد

خير من قارعة الطريق صديق

تشاركنيّ الانتظار تتجرعه معي ، "

عزيزي ايقاع المطر،


فعلاً صعب التكهن بالحب...أتعرف نحن نحب نقيضنا...لا بل نحب مكملنا و نقيضنا...أو من يعبر عنا...او من يحسسنا بالدفء ...أو من يشعرني بالأحتواء.

هذا كله وجدته حتى الآن...تخيل....تخيلت.....تخيل الآن مأساة السكوت التي اعيشها...!!


كارثة عاطفية ابشع من تسونامي...وابشع من شارونامي " نسبة لشارون"


لا تبق على قارعة الطريق كثيراً لتاخد برد...وساعتها لا تلاقي لا صديقة و لا صديق...تلاقي الحامض فقط.




تقبل احترامي،


الحاسة السابعة

[الحاسة السابعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنين الورد

سأكون هنا ..
أقرأكِ بصمت ..


حفظكِ الرحمن


لتميزك

أنين الورد،

وردتك رائعة حمراء متوهجة...لكن لم يقولون ان الحب يمثله وردة حمراء...!!

لم لا يختارون الوردة البيضاء للصفاء...والوردة الصفراء لغيرة المحبين...والوردة البرتقالية..لا اعرف معناها يجوز انهم يقشروا برتقال و ياكلوا سوا....


الحب حديقة ناصعة.


حفظك الله،



الحاسة السابعة

[الحاسة السابعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امرأة لم تولد بعد

ما ألذ تفكيرك يا بين الطلقتين ..
خصوصا الآن ..



وظهري يعكر مزاجية الرد ..
رغم هذا ضحكت ..




بليز ..

عذرا .. " أرجوووووووك " أكملي التفكير عاليا ..
وإن تطلب ذلك ..
سد منافذ الحديث الأخرى في ثرثرة القلوب الهائمة بعد التعب ..



.
.

وجدت شيئا من ــي هنا



.
.

أفتقد هذيانا بهذه النكهة العفوية ..


أعترف ..


أحبك هنا جدا ..

أنت كمان نفس الحزن المعتق في قلب صديقة اقصد الان امثل دور الصديقة متخفية بزجاجة حبيبه او على الاقل معجبة....!!!


يا امرأة نحن النساء جميعنا نحمل احزان متشابه و لهذا ستجدين بعضاً منك هنا، و لربما تجدين ظهرا و قدما و يداً لك هنا...لا تستغربي

سلامة ظهرك و سأكمل و اعتذر عن التأخير مسبقا.



كل الحب لك


الحاسة

[الحاسة السابعة]

يا صديقي...أشتقتك جداً

لماذا أكتب هنا؟
لأني اشعر اني افقد ملامح الكلام معك...أنساه...تتحول لغتي الي لغة العيون التي لا يفهمها سوي الأحبه...فهل أنت منهم؟
لماذا انسج كلاماتي من وراء ظهرك؟؟
هل لأني أخاف ان اقول لك تعلقت بك....فاتكأ على حائط الهاوية؟

صبايا،
هل هناك من تعيرني صدرها لأبكي عليه قليلاً و أرجعه دون قروح !!!

أتعرف، أعشق هذا الأعلان ..كم أهواكِ يا وجهه القمر....قولي لها....قولي وحياتك...كم أهواك يا وجه القمر...لأتبعثر.



لماذا تعلقت بك دونهم....وأنت لي سراب...حتى الآن....شيء كنت اراه مع والدي بالسيارة...يخدعني...بابا هناك ماء بالصحراء...اتوقع حين تعبر من فوقه السيارة ان هناك رذاذ سيتطاير...لكن أجد ضحكة خبيثة من والدي فاعلم انها كانت خدعة.....هل ستشعرني بالرذاذ!!!! "حتى لو كانت بعد صلاه استسقاء...المهم النتيجة"


أتعرف شيئا أصرح به لأول مرة...ربما لي ايضاً....لا تندهشوا و تفتحوا افواهكم...صعب جداً على الأنسان احيانا ان يواجه نفسة بالحقيقة...فيضطر الي الكتابة ليصدم بما في داخلة و بعدها يقول..أوووف كل هذا شايلاه و ساكته " يا قلبي يا كتكت يا منت شايف و بتسكت "

نرجع للأعتراف ...حين لا اراك صباحاً...لا يكون صباحي صباح....غبية اليس كذلك....متوقعه....حين تكون مشغول صباحا...أجي و اروح....اكتب رسائل و امحوها...يمكن مش فاضي...بلاش ازعاج يا بنت....." ما سبق حديثي مع نفسي و توبيخي لها..على انها بنت طايشة"....يكفيني صباح الخير...هلا والله .....اي شيء لاشعر ان صباحي تلون....ان الشمس اشرقت...وان هناك من يمسك بالكمان و يعزف اسفل مكتبي...فابتسم " اكيد الي معي بالمكتب قالت اني هبلة..مش مهم..فداك"

يا صديقي،

صباحك سكر...صباحك شهد....صباحك كما دائما تتمنى بمبي زهر فوشيا...كل الوان الصيف و الربيع.....

كل ما أتمناه في صباحتى أن أكتب لك و اقول...صباحي أنت....أنت فقط.....كبيرة صح...نكمشها و نصغرها...نقول مثلاً....صباحك جميل كروحك.....بلاش ....أكتب و اقول....صباحك مثلك رائع.....هذه جيدة...سأرسلها له اليوم بأحلامي....لعلها تصله صباحاً بأحلامه.




صديقي...أحلامك سعيدة.





الحاسة السابعة

[صدى الوجدان]

أُعجبت بهذيانكم

تعلقت بكل حرف مكتوب

أتمنى أن أعيش قصه صداقه او حب حقيقيه

لكي أهذي مثلكم تماماً فقط

عن الحب والصداقه ووووووو

لكن حياتي بحب وصداقه او بدونها حلوه

لاني بينكم هنا بجنتكم

[كيّان]

.
.

لماذا تعلقت بك دونهم....وأنت لي سراب...حتى الآن....شيء كنت اراه مع والدي بالسيارة...يخدعني...بابا هناك ماء بالصحراء...اتوقع حين تعبر من فوقه السيارة ان هناك رذاذ سيتطاير...لكن أجد ضحكة خبيثة من والدي فاعلم انها كانت خدعة.....هل ستشعرني بالرذاذ!!!! "حتى لو كانت بعد صلاه استسقاء...المهم النتيجة"

أتعرف شيئا أصرح به لأول مرة...ربما لي ايضاً....لا تندهشوا و تفتحوا افواهكم...صعب جداً على الأنسان احيانا ان يواجه نفسة بالحقيقة...فيضطر الي الكتابة ليصدم بما في داخلة و بعدها يقول..أوووف كل هذا شايلاه و ساكته " يا قلبي يا كتكت يا منت شايف و بتسكت

كل ما أتمناه في صباحتى أن أكتب لك و اقول...صباحي أنت....أنت فقط.....كبيرة صح...نكمشها و نصغرها...نقول مثلاً....صباحك جميل كروحك.....بلاش ....أكتب و اقول....صباحك مثلك رائع.....هذه جيدة...سأرسلها له اليوم بأحلامي....لعلها تصله صباحاً بأحلامه.

.
.


يا ذات الحاسات ..
يبدو أن ــك تزدادين صدقا كلما " فضفضتي " هنا
رجاء مخملي معطر بحرائق العود التي لا أجيد سواها احتفالاً ..


أكملي التفكير بأي علوٍ شئتي ..
المهم أكملي ..



وسأبقى هنا لأبتسم ..

[الحاسة السابعة]

لكل من مر هنا

أعتذر عن غيابي و أتنشق حروفكم التي أعشقها

اطلت الغياب هنا و أطلت البعد عن هذياني الذي اشتاقه


أنتم تستاهلون والله أكثر من باقة حب

أنتم الحب،


الحاسة

["..زانا.."]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاسة السابعة

صبايا،
هل هناك من تعيرني صدرها لأبكي عليه قليلاً و أرجعه دون قروح !!!



الحاسة السابعة

أعيرهُ بشرط أن تستمري في التفكير وبصوتٍ عال...
.
.
.
.


يآآآآآآآآآآآآآآآآآه..

يا " جميلة "..


متصفحٌ أنعش بداخلي [ الروح ]...!!


وليرحم الله بشار حين قال :

".. إن الفؤاد يرى .......ما لا يرى النظر .."



إستمري ..

فهنا [ ألف إنتظار ]..!!
.
.
.
.

تحية و زهر ياسميني إليكِ...!

[الحاسة السابعة]

حين أفتقدك أهرع الى هذه الصفحة،

لماذا لا أكتب الا عندما أكون مخنوقة...!!

حين أكون مخنوقة..أو على حافة الأختناق..اقرر أن امارس دوري الأنتقامي بأتجاة ذاتي...أشعل سيجارة...!!

فحين قررت أن أكف عن سرقة السجائر...وجدت أن يجب ان يكون عندي - روقان- و حتى أكون با - الروقان- وجب علي إشعال سيجارة...!!

لماذا اكتب هذه الخزعبلات و لما تضيعون وقتكم بقرأتي...أتركوني هنا أبكي وحدي...أصرخ...مجنونة و دايرة...!!



أفتقدك كالعادة...!! يا صديقي...!!

كلما رجعت الى تواريخ هذا الموضوع ووجدت انك حين غبت عني كنت صديقي و الان انت تغيب عني و مازلت صديقي...شو هالصداقة الي ضد عوامل التعرية و النحت..!! أحسد نفسي..!!

يقولون أنه يجب الا نغسل كل الالون معا في نفس الغسالة لأنها تكحت..او تذبل الوانها..أو تحل على بعضها فيصبح الاصفر رمادي في لمحة عين ..الا أنا و أنت...لم نحل و لم نكحت...الاستثناء في درس الغسيل اليوم هو أنا و أنت صديقي...!!

حتى حين اريد ان اشبه صداقتنا التي اشكك بها..الجأ الى امثلة جدتي..غسيل و طبيخ و مسح و كنس...يالي من امرأة عربية..محشورة بالمطبخ...!!


سأعود للزواية بمزيد من فرح

["..زانا.."]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاسة السابعة

سأعود للزواية بمزيد من فرح

و بمزيد من الدعوات أرجو الله لكِ ذلك

فـ كوني بخير

.
.