صرخت باصداح من قصف رعد النوح أي آسري
واناي بالسكون قابع
والفؤاد عنك يا مهلكي بالتوق اليك في الرفاة هالك
اني انتظرك تدنو من باب تابوتي لتقرعه
وبحنين سعادتي سانهض وبالجند ملبيا
سأحضن أناي وأناه منذ الامس احتبس الاحظان الى صدره
وإن كنا في الأواه بالصمت خالدينا
ابحث في الجزر عن مكاني
ستجدني بأعماق المحيط غارق
|