....كثيرة هي اللحظات التي قد تعبرنا كوميض برق... تباغتنا دون ان نعرف من اين اتت وكيف ....لتتركنا مشدودين اليها الى درجة اننا نريد ان نقبض عليها لشدة روعتها,,,لنراها ,,حتى وان فرحت الروح بتوهجها ...لكنها سرعان ما تنتهي ,,عمر هاته اللحظات قصير كعمر الجمر
نصطدم بها كما نصطدم بوجوهنا في أي لحظة امام المراة