مساء الخَير ..
أعتذر تأخرت كثيــراً ..
لـ انشغالي بالاختبآرات
الحمدلله .. انزآح الهـم .. ,
واحتضنت
الاجازة ..
العقبــى بـ النتائج الساره
يارب ..
,
/
(
مدائن الرماد )
روايه عميــقه كُتبت بـ لغه الهم والجرآآح ,, والألـم
تصوّر مدينه أصبحت رماداً .. رماداً
كثيرهـ الخيالات التي في طياتــها
لكنها ابتدأت بـ واقع
/ وانتهت بـخيآل محض ..
,
تصور الروائيـه طفله صغيره
( راما
) الفلسطينيه ..
تعاركت مع ذل الإرهاب الأجنبي الأمريكــي ،
الذي لا يعرف سوى القتل والوحـشية .. والهمجــية والتعذيــب
،
ثم
تتــدرج / الروائية في تسطير التتابع الزمنــي لهذه الطفلة ..
من صغيرة في (
الرابعة عشــرة ) من عمرها .. إلى مراهقة
ثم شابة في السابعة والعشرين .. من عمرها
الذي أسدلت عليه شعوب الهلع .. والجفاء ..
محارم سوداء تمنع الضـــوء والنور
/ من اختراق خيوطه
وأنسجتــه،
عاشت ألـوان من العذاب
والاهانـه .
. والقسوة
تصور ايضاً الظلم الطاغي في "
لبنآن " والقهر الذي يعيشــه ..
هذي الروايه جديرهـ بـالقراءه .. يتخللها الكثير من المعآآنــه
ولاسيما الجبروت (
اليهودي )
..
ممممم / ربما اشتبكت عليّ بعض الأحداث .. لـ أننـي منذ مايقآرب عامـ قرأتـها .. :
pأتمنى أن اعطيتــك قدراً من الفائده :
")
انصحك بـ قرائتــها ..
,