ربما لأنه لم يعد هناك قرآء إنتقائين
ألم تلاحظ ان القرآء اليوم وراء الموضه يعني حينما يذيع صيت كتاب يشترونة دون تفكير
لذلك دور النشر لاتهتم بمن يكتب بقدر إسمو وصيته وكمية الفضائح في نصه حتى يباع
إذاً هي ضامنة للربح المادي مسبقاً ومالذي يهمها في كون الكاتب مبدع أو (من جنبها)
على فكرة ليست دور النشر فقط
تشبة فضيحة القرد الذي (شخبط) بالألوان و مدح الفنانون اللوحة لأنها نسبة لعليّة القوم
لا نختار المكان والزمان الذي ننتمي إليه للأسف لذلك فقط إبتسم