.... أستودعكم .. خضرة الجنّة يا رفاق !

[ميّادة زعزوع]

..
..

كنتُ أخشى أن تأتي هذه اللحظة بي ..
إلى هُنا لِـ..كتابة موضوع وداع بعد لقاء لم يطل ..
حسناً .. أعلم أن أسبوعاً واحداً ..
فترة لا تستحق أن تذكر ..
ولكن !
بعد انقطاع المكان لِـ..شهرين ..
عليّ أن أعتذر ..
فـ..هذا وقتٌ باكرٌ لِـ..الرحيل ..
عبّأتُ حقائب سفري ..
بِـ..حفناتٍ من الذكريات ..
وأغلقت على أسماء كثيرة ..
أبت إلا أن تكون في الذاكرة ..
التي تعاني ثقوباً كثيرة !
رحلتي .. بعد صلاة العشاء ..
ولم أستطع النوم حتى الآن ..
لأني لا أطيق التفكير في البعد ..
بعد أن قرّرت القُرب ..

أتمنى من كلّ الغائبين عودةً تليق ..
وَ..
من كل الحاضرين حضور يليق ..
وَ ..
يسدّ الخلل/الثغرات ..
في غيابي .. وَ..
ليالي ..!

فقط .. كونوا بِـ.. جنّة
روحها أنتم


طبعاً .. تعلمون جيّداً .. كم أُحبّكم !

[صَــدام!]

عندما أتيت!

عاشت جنتنا الجميله!

و عاشت ميادة المجيدة!

و ليخسأ الخاسئون!

[هاله حسين]

ميّادتي!


قطوف شوق سـ نقطفها كُل يوم
من بوابة الجنّة لـ نهبها لكِ هُناكـ ..



عودي بخير



هاله!

[رفيقة القمر]

/ \ ღ .. ميّادة قلبي .. ღ وإن كنتِ هناك .. تبقين هنا فـ الجنّة أنتِ .. جميعنا هنا .. ننتظر البياض .. لحين عودتك .. لكِ أن تطمئني .. فهي بأمان .. فـ روحك ترفرف عالياً .. كيف لا تكون بخير وأنتِ فيها ..! / \ رفيقة القمر

[مُختلف]

::
::

ميـادهـ

الله يحفظكــ

تقلدي دعواتي

::

مختلف

[همسات]

سنفتقدكـِ رغم ان اريجكـِ في كل زاوية يفوح شذاه ..
و سنبقى في حرقة الشوق إلى حين عودتكـِ يا مياده ..

الله معكـ يصونكـ و يرعـاكـِ غاليتي ..

[عصر الخيانه]

ميادة

سوف ننتظر هطولكِ / قدومكِ

رحلة سعيدة يا إبنت الأكارم

سوف ننتظر عودتكِ لنا / علينا

لكِ الود وأكثر

[ThE~SouL]

..
.
.
سنفتقدتكـ ! !
كـ ـثيرا ً
ميادتنا

،
دامتـ ـ ـ صبااحاتكـ ، مساءااتكـ
كـ تلكـ َ التيـ تعشقـ ـ ُ البياضـ ـ
.
كـ ـل العطـ ـر المنثور هنا
. . ينتشيـ ـ بكـ إلى ح ــين العودهـ . .

[ميّادة زعزوع]

و..
صباح العودة .. التي لا تليق إلا بِـ.. جنّة ..
روحها أنتم !


افتقدتكم جميعاً ..
ولم أنقطع عن المكان إلاّ حرفاً ..
فقد كنت أتصفحه عبر المحمول يوميّاً ..
وَ..
أحيا فرحةً بِـ.. هذا الإشراق


دمتم .. لِـ الجنّة و..
لي أنا ..,

[معجب الشمري]

ماأجمل ان تقرأ الماضي... حتى وان كان قد مضى!
لااعلم لماذا ابتسمت..
ولكن لعلّه اللقاء... في اساور النقاء!

،

(عسى الله لايفرقنا)!