|
|
|
03-27-2007, 01:28 AM
|
|
حافظة الفكر
-1-
مدخل:
من عقيدتنا ...
الحياة .. تقفُ مرة واحدة ،
ولكن مرة واحدة في العمر، كفيلة بأن تنهي كل شيء في لحظة ..!
لذا نحنُ في أمس الحاجة ، إلى أن نخاف ، لكي نقدم ما نأمن به في الحياة الآخرى ، الحياة التي لن تقف !
من غرائزنا ...
الحياة .. بها كل شيء ، ونحنُ ضمن أشياؤها التي لا تحصى ،،
ومن الصعب ، والصعب جداً ، أن نعدد كل تلك الاشياء ، ولكن من السهل جداً أن نذكر [شيئاً] بها كان يستحقُ أن يُذكر !
صورة الحياة ، لاتحتمل أن يكون ظاهراً بها كل شيء ، بينما هامشها ، على أهبة الاستعداد للقيام بمثل ذلك .
:
:
- كنت قد أمضيت زمناً من عمري في علاقات وهمية باهتة اللون والمنظر !
حقيقة ، لم أستوعب فكرة إنتمائي في الحب لأمرأة عادية ، لذا وددت لو تسللت إلى ديار كل ذوي النساء
أفتش فيهن عن حوائي التائهة عن زمني ...!
- مضت عربة السنين ، تجرُ من خلفها عمري الضائع ، وراء هتافات النساء ، وكذب الماء في السراب ، وعتمة الضباب ، كما جرّت
برفقتها العديد ، بل المزيد ، من طيش وحيوية الجنون ،الذي كان يميز لون دمي ، وصبغة جلدي ، مخلفةً لي من عهد الشقاوة .. رجلاً ملطخاً بالالم
وعثرات الندم !، وآثار غربة للروح ، سافرت وعندما نوت العودة ، وجدت أن ديارها قد شدّت رحالها الى دون عنوان يذكر ، أو حتى أثر لأقدامٍ مهــاجرة !
- تاركةُ رسالة بأخر ذكرى عن أول موعد لنا معاً :
أيتها الروح العائدة ، إلينا ، ولم تجدينا ، يؤسفنا إبلاغك برحيلنا ، وقد كناّ على علمٍ بعودتك يوماً ما ....... طال إنتظاره أو قَصُرَ!
وهذا لايهم ، فها أنتِ وقد عدتي ، تحلمين بنا كسابق عهدنا ، تحملين الآسى ، والخيبات ، والندبات ، التي مازالت بملامحك طرية ، نعرفُ أنها
ستحتاج إلى بعض الوقت ، لكي تبرأ ، وتجف ، ولكنها ستتركُ بك وشماً لن يمحى ابد الدهر ، ويسجل كعلامة فارقة لك بين كافة حشود البشر !
كما يؤسفنا شديد الاسف ، إبلاغك أن كل ماتبقى من أمتعتك البريئة ، هي ضمن قافلتنا المهاجرة دون رجعة ، تمضي نحو الغياب الأبدي ، عن زمن
الضحك ، والطفولة ، والشقاوة ، والمرح ، ونقاء السريرة ، وقصص العاشق الصغير والاميرة .
- نعلمُ جيداً أنكِ مرهقة ، مترعة بالعناء ، ولكن ما رأيك أن نعود بالذاكرة ، حيثُ كنّا نقضي أيَاماً رائعة معاً ، أنجزنا بها أعمالاً واسعة الصدق ، شاسعة
الحب ، قبل إنسلاخكِ مناّ ، وضربك لكل الوعود والعهود ، التي ابرمنا إتفاقياتها سوياً ، بنداً - بنداً ، حباً ، وصدقاً ، عرض الحائط !
- كنّا دوماً نعيش في وفاقٍ ووئام ،،
نمارسُ أحقيتنا الكاملة [بك] ، ورسم طموحاتك ، واهدافك المنتظرة ، كما نحب نحنُ ونشاء ، كان لا يتدخل في شؤوننا كائناً من كان .
متحررين من كل سوء ، أو شخص آخر ، تكبلنا قيود النُصع ، والبياض ، والطهر، ويأسرنا التفاؤل ، نحلق منفردَينِ بين النجمات ، نجول الامنيات ، نتخطى
التحديات ، تسكننا نظرة ثاقبة إلى الأمام دون تردد ، أو مغبة ندم ، على أمرٍ قد فات .
- أتذكرين أيتها الروح ، عندما أخبرتك أن كل الاشياء من حولنا ، وإن بدا البعضُ منها قبيح المنظر ، فنحن القادرين على تحريك جمالها ، بمجرد أن
نغمض أعيننا لوهلة ، ثم نفتحها ، سندركُ حتماً نعمة جمالها ، بـأننا مازلنا نستطيعُ أن نراها .
- أتذكرين ، عندما وصل بكِ البكاء ، إلى اعماق حزنك ومرغكِ به ، أخبرتكِ حينها أنهُ طالما الحياة ، مازالت تواصل الركض والدوران ، فلن يجدي
وقوفكِ على الاطلال ، وتأملك حيرتك ، وأن المشي نعمة تهبنا النسيان ، فلا تقفي ياروح ، والدنيا برمتها من حولك تدور ، ولربما اصابك طول مكوثك بجانب أبوابهم التي أُغلقت بالدوار ، وكسرَ أمراً مهماً شامخاً في داخلك !
وافهمتك حينها بكل قسوة ، وعنوة ، أن حواء عندما تسقط ، تحبُ أن يكون آدام معها ، وإلاّ فلما لم تأكل التفاحة وحدها ؟! أو هي وشيطانها الذي سّول لها ؟!
" وهكذا من يتبع حواء الحسناء ، يحرثُ الارض ، ويهجر جنة السماء " !!
حكمة إلهية مفادهــا :
أن [حواء] أول فتنة ، وأعظم ، وأجمل ، وأعذب إبتلاء ، شهدت عليه الارض والسماء ، وما بينهن من كواكب ، وترابٍ ، وماء ، وهواء !
- أتذكرين ، عندما مررنا بذلك البئر ،،
والذي كان قد هجرته الحياةُ وَ الناس ، ولم يعد لهُ منهُ ، سوى بعض هيئته المتهدمة التالفة ، وسألتيني ياروح ، اين غادرت الحياة وناسها عنه ؟!
أجبتك ..
وهكذا نحنُ ، عندما نسمح للآخرين ، أن يجوبوا دواخلنا بحرية مطلقة ، ليأخذوا مننا كل ما كانوا يبتغون دون رادع أو حد !
فمتى ما أن ننقضي ، وتنتهي حاجتهم لدينا ، ذهبوا يبحثون عنها في مكانٍ آخر ، تاركين من خلفهم مخلفات ذكرياتهم ، وآثار نفسية جسيمه ، غير آبهين بمن وهب
وأعطى بسخاء ، يغادرون بجرأة دون أن يلتفتوا ، وكأنما يجهرون في أذنك بصوت واحد ، هذه مـ شـ كـ لـ تـ(ك) ، وما [الكاف] هنا إلاّ دليل قاطع كوضوح إشراقة
الشمس ، بأنها تخصك وحدك ، وهم لا شأن لهم بما يئن خارج نطاق أجسادهم ، مؤمنين بقانون وضعوه ، وارتكبوه ،
[أن القانون ، لا يحمي المغفلين /المغلفين بالطيبة ]، وضحكت ايتها الروح حينها ، لأن شر البلية ، حقاً ، هو ما دفعني إلى ذلك ،،،
ولست بحاجة لمعرفة السبب لأنه ومهما عُرف فلن يبطل شيئاً من العجب !
- النفسُ البشرية جبلت بطبيعتها على حب الذات ، ولكن بمقدار ما نأخذ كان يجب أن نعطي ، وبهذا تسمو لغة الحب ، ونسمو نحن مع من نحب .
- وتلكَ الغابة الغناء ، ذات الغصون المائلة ، والقطوف الدانية ، بالوانها الزاهية ، التى تشبع أعين النفس بكل ما زان ، ومال ، ولان ، أتذكرينها ؟؟!
واخبرتك ان بالجهة المقابلة منها تماماً ، جزيرة اللؤلؤ والمرجان ، تلك هي موطن ، وعرش الملوك ، واصحاب الفخامة ، يقطنها أُناس حباهم الله بروح الصبر
والجلادة ، ليس من السهل بلوغها ، وإن كانت في ظاهرها صعبةُ المنال ، وأظنها معادله ، تحتاج إلى موازنة طرفيها حتى ينتج الحل ؟
- أخبرتك أن الكثير إكتفى بأن يعيش بها ، دون ان يشغَل تفكيره الوصول الى الضفة الاخرى منها ، بمبدأ [القناعة كنزٌ لا يفنى] ، وهكذا عاشوا ، وهكذا
ماتوا ، أُناس متنوعة ـ قنوعة ، بمرتبة الاعتيادية .
قلة جداً ، كانت ترى أن هذا المبدء ، ماهو إلا نهاية مبكرة للطموح ، وإن كانت تُرى فيه المثل ، والقيم الحميدة ، التي تربي النفس على أن لا تنظر بما
هو في أيدي الغير ، ولكنه يَقُومُ ، وَ يُقَوّم فكرة [مكانك سر] ، والتي لم تكن توافق تطلعاتهم لآفاق اوسع ، وابعد ، من الأعتيادية ، لذا هموا نحو
الجزيرة ، فمنهم من وصل ، ومنهم من اكتشف مؤخراً أن حدود مواهبه وتطلعاته ، لن تتجاوز مبدأ السابقين ، بأن [القناعة كنزٌ مُقنع] ، ففضل العودة وآثر البقاء
على مواصلة المسير .
أحد تلك الفئة ، رأى في داخله الطموح ، الذي يشع فيه الامل ، منذُ صِغره ، فشحث هممه على مرافقة ومواكبة من كانوا قد سبقوه ، او من هم في صحبته،
إلى جزيرة الاحلام السعيدة ، تلك الجزيرة ، التى أكتفى الكثير بسماع ألحانها دون ان يتمكنوا من إمتلاك تذكرة الدخول إلى مسرحها الفاتن ، وظلّوا يرددون بأسماء علية القوم فيها
اصحاب السُيادة مالكي السلطة ، والريادة !
كان ينمو الطموح و يتكاثر به ، إلاّ انه اشغل نفسه بقطف تلك الثمار الدانية والمتدلية من الغصون المائلة !
فمنها ، ماوجدهُ لذيذاً ، حقاً ، ويستحق القطف ، ومنها ما وجده فاسداً نتناً ، لا يستصاغ طعمه ، وإن كان مظهرها يبدي خلاف ذلك ، ومنها ماوجد الشوك حارسه
وساهره ، كان يخزه كلما اقترب ودنى ، إلا بأنهُ يصرعلى قطفها ، وإن جّرح الشوك يديه ، بل كان يرى انها ألذ ، واشهى طعماً ، وإن لم تكن كذلك !
أما أحدهم ، أنكفىء ورأى أن يكتفي بواحده ، من إحدى الثمار ، تحرضهُ أن يقطع المسافة المأمولة ، والمتبقية من تحقيق طموحه ، فتجعله أكثر لهفة بأن يبحر قاربه،
ويرسوا بضفاف جزيرة الحلم الذي لا يموت في أصقاعها إسمه .
الخلاصة :
- النساء متعة وضرورة للحياة ، وإن كنّ الخير ، فهن أيضاً الشر الذي لا بد منه
ولكن الأنشغال بهن ، يعطل ويثبط ، عزائم ومهام عدة ، كل هذا لا يمنع أن واحدة منهن [مختلفة] ، عامل مهم جداً ، لأنجاز تاريخ حافلٌ بالنجاح ، في حياة رجل .
- وهكذا أمليتُ عليك درس الغابة ياروح ، ظننتُ حينها أنكِ أحسنتي ، واستوعبتي فهمي ، وكنتُ قد رهنتُ وخبئتُ خلاصتها عمداً ، ليوم عودتك هذا ،
فقد لاحظتُ اهتمامك بما ربما يثني طموحك ، فتسعركِ بحواء ونظرتك التي جردتني وسبرتني منك كالعراء ، انبئت فراستي وحدسي بذلك .
لا بأس .. لا بأس ..
اتذكرين ................................،،
عذراً ، التتمة ، لم تلدها الروح بعد !! .
بدر العسيري
-2-
:
خالدٌ عمرك ،
وخالدٌ في ذاكرتي !
إسمٌ سأحاول أن أفسر هويته ، بطريقة المجانين ، الذين عاثوا في الارض جمالاً !
فبين اللحين والآخر ، يهرول مسرعاً نحو رأسي يتلقفه خشية أن يسقط على الرصيف أو هامش الصفحة الثانية من ركن الاصدقاء ، أصدقاء الربيع .. الذين مروّا من أمامي كالنسيم ، تاركين لخالد الذاكرة ، وكأنهم على علم يقين .. أن إسمٌ
واحد كـ ( هو ) ، كاف جداً بأن تغص به الروح صدقاً ,,
حسناً يا سادة ، أحتاج في هذا المتصفح ، إلى بعض الجنون ، وخالد ، وقهوة سُكر زيادة ،،
وددتُ يا صديقي ،
عذراً قلتُ صديقي ، ولستُ أعلم إن كانت ( ياء المخاطبة ) تقنعك أم لا ؟!
وسأفترض أنك قد قبلت صداقة هذا ( التهامي ، الاشعث الاغبر ) والذي كانت قد أغرته أضواء المدينه ليبدو أكثر
لباقة وأناقة ، فبدّل كيف حالـ( ش ) ، بكيف حالك ، وأظنها أبهرته حتى ( هو ) بنفسه ، ولم يكاد يستفيق إلا وروحه آيله
للسقوط ، من حلم الطموح الذي تنفست به الروح !
ولعلي افترض ايضاً أنك لم تعد قادراً ، على جمع الاصدقاء ، فلا عليك يكفي وبعنف صفاء الماء الذي بداخلك وإنعكس
صدق هذيان الروح من خلاله لي !
إظني إستطردت عن ما وددت أن أخبرك به يا خالدٌ عمرك ،
وددتُ أن تأتي التتمة ، وانهض من داخلي المختنق ، ولكني غير قادر على مغادرة أزدحام الافكار برأسي وكيف
أعود ,واجود بما يليق في حضرتك ايها الخالد البهي الانيق ..
دعني اقول أستاذي ..
وأعدك أن أكون هنا قريباً ،
طابت كل اوقاتك .
بدر العسيري
بدر عسيري أيها التهامي . ."
ليتك تمر من هنا !
"
-3-
كتبت لها عنها كثيراً واعتكفت هنا , هي جميلة لإسمك منها نصيب ,
فشطبت ماكتبت
بعد أن قرعت السلام علي وضننت بأني أدين لك بشئ وانت مثلما قرأتك لا تريد
لا تقصص على احدٍ من امري شيئاًً , ولن اطعم إلا السقيم
ياشظايا هو يستطيع بقربك شيئاً , ولا اعرف عن كافه غيّا . .
ولا اريد .
ماكانَ في الأعلى وزال سيرة سكبت لنا من بئر حفر في السماء , ونحن من يستسقيها
وكأنها في هذا اليوم أتت بالكثير
إن قيل لكي يوماً أو رأيت عدد الزوار يتزايد , فلا تنادي هل من مزيد
وكأني لم انسى شيئاً من الآن وكنت قد سمعت حينها قرع الطبول ,
ولم تكن هناك طبول !
.
.
من هنا لتعرج عيناك لا روحك إلى السماء فلم تتعب كثيراً تلك الذاكرة ,
أم أنك تواطئت معي عليّ !
,
لكي انذر لك تريث في الوصول . .
إليك رجائي
فلعلك تأتي فجراً ليقتفيك الليل , لا ليلاً بإصبع شمس إليك يشير
.
أيها التهامي الموغل بالحرف حد الفكرة !
الآن تساوت الفرص,
لنلتحف السماء هنا ونفترش الأرض فكراً ودع عنك رمي الأحجار فمنهم مالا يستحق سوى
التضحية. .
وإن كنت تبدي خلاف ما نقرأ فلن ترحم طهر وريقاتك تلك . . سياط الحروف مني
لا لتصغير. .
معاذ الله
هوَ التنبية لا أكثر
فتعال إلي بمحراب حرفك ,
وتعجّل فمثلك لا يخشى العجالة
إن تبادر إلى ذهنك الوقاد شيئاً أراه الآن
تريّث ؟
أنت . . !
.
التوقيع |
ومازلت بـ انتظار العائدين مني . .
...!
|
اخر
مواضيعي |
|
|
03-27-2007, 07:46 AM
|
رقم المشاركة : [2]
|
[..ابتسامة تمارس البكاء..]( مؤسسة الجنة )
|
..
..
مرهقة ..
هذا هو ما اعملهُ الآن ..
الآن وحسب..,,
|
التوقيع |
ترفّع بقلمك ففي العالم الكثيييير مما لم يُقرأ بعد !
,
www.mayada.cc
|
|
|
|
03-29-2007, 05:07 AM
|
رقم المشاركة : [4]
|
شاع ـــر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميّادة زعزوع
..
..
مرهقة ..
هذا هو ما اعملهُ الآن ..
الآن وحسب..,,
|
تسللت لمقبرة بالقرب مني , أزلية العمر متجهمة الوجه وأحياناً باسمه, فبكيت بعد أن راودتني الفراشات في حضرة من توفاها الله . . !
رحلت لتبقى حروفها ذكرى موجعة, كلما مررت بالقرب منها.
أختي ميادة /
لاشبية لها سواها
هوَ حالي حين تركتها لأنعم بجحيم الحرف, لا تقلقي ,فحتى الوضع العربي وكما يقول صديقي محمد دلومي ( بالشقلوب ) !
حريُّ بنا يا أختاه أن نحترم ما كُتب أسفل منا .
.
بإستطاعة أي حرف أن يغلق أي موضوع , ولا يتطلب الأمر . .
أي خصائص
|
|
التوقيع |
ومازلت بـ انتظار العائدين مني . .
...!
|
|
|
|
03-31-2007, 12:29 AM
|
رقم المشاركة : [5]
|
شاع ـــر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوتـار
|
على الجمال
.
|
التوقيع |
ومازلت بـ انتظار العائدين مني . .
...!
|
|
|
|
03-31-2007, 06:42 PM
|
رقم المشاركة : [6]
|
المجنون (بُعد آخر ! )
|
:
:
مُتلبسٌ بتهمة الجمال !
كنتُ على عجل .. خالد ,, في الله حبك يكبر ..
إنتظرني أيها الفاخر .
|
|
|
|
04-01-2007, 04:18 AM
|
رقم المشاركة : [7]
|
نائمة !
|
:
:
أصابعي تبحث عن بعضها هنا ..
بدر العسيري ضج الكون لروحه فرحاً
و
خالد
في قبضته جنة
:
:
|
|
|
|
04-06-2007, 04:47 AM
|
رقم المشاركة : [8]
|
شاع ـــر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر العسيري
:
:
مُتلبسٌ بتهمة الجمال !
كنتُ على عجل .. خالد ,, في الله حبك يكبر ..
إنتظرني أيها الفاخر .
|
من اسعد ماقرأت هذة العجاله
.
|
التوقيع |
ومازلت بـ انتظار العائدين مني . .
...!
|
|
|
|
04-06-2007, 10:40 PM
|
رقم المشاركة : [9]
|
شاع ـــر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشياء
:
:
أصابعي تبحث عن بعضها هنا ..
بدر العسيري ضج الكون لروحه فرحاً
و
خالد
في قبضته جنة
:
:
|
فراغ
.
.
.
.
|
التوقيع |
ومازلت بـ انتظار العائدين مني . .
...!
|
|
|
|
04-07-2007, 01:46 PM
|
رقم المشاركة : [10]
|
شاع ـــر
|
,
وولف فون كالكرويث، ألمانيا، 1906
يغيا دميرجيباشيان، أرمينيا، 1908
جون ديفدسون، اسكتلندا، 1909
بيريكليس يانوبولوس، اليونان، 1910
مانويل لارنجيرا، البرتغال، 1912
ليون دوبيل، فرنسا، 1913
بيو يافوروف، بلغاريا، 1914
جورج تراكل، النمسا، 1914
ماريو دي ساو كارنيرو، البرتغال، 1916
أرتور كرافان، سويسرا، 1918
جاك فاشيه، فرنسا، 1919
سرغي يسينين، روسيا، 1925
جورج سترلينغ، الولايات المتحدة، 1926
فرنشيسكو غايتا، ايطاليا، 1927
شارلوت ميو، بريطانيا، 1928
فرنثسكو لوبيث ميرينو، الأرجنتين، 1928
كوستاس كاريوتاكيس، اليونان، 1928
جاك ريغو، فرنسا، 1929
هاري كروسبي، الولايات المتحدة، 1929
شونغيتو إيكوتا، اليابان، 1930
أحمد العاصي، مصر، 1930
فلاديمير ماياكوفسكي، روسيا، 1930
فلوربيلا إسبانكا، البرتغال، 1930
كانيكو ميسوزو، اليابان، 1930
خوسيه أنطونيو راموس سوكريه، فنزويلا، 1930
فاشل ليندساي، الولايات المتحدة، 1931
هارت كراين، الولايات المتحدة، 1932
سارة تيسدايل، الولايات المتحدة، 1933
ريمون روسيل، فرنسا، 1933
جوليان تورما، فرنسا، 1933
رينه كروفيل، فرنسا، 1935
أوجين ماريه، جنوب أفريقيا، 1936
جان جوزف رابياريفولو، مدغشقر، 1937
أتيلا يوجف، المجر، 1937
ليوبولدو لوغونس، الأرجنتين، 1938
ألفونسينا ستورني، الأرجنتين، 1938
أنطونيا بوتسي، ايطاليا، 1938
فخري أبو السعود، مصر، 1940
مارينا تسفيتاييفا، روسيا، 1941
كارين بوي، أسوج، 1941
يوخين كليبير، المانيا، 1942
خورخي كويستا، المكسيك، 1942
كايل رايس، الولايات المتحدة، 1943
نابوليو لاباتيوتيس، اليونان، 1944
جارل هيمر، فنلندا، 1944
منير رمزي، مصر، 1945
يوهانس فاريس، استونيا، 1946
إيلاري فورونكا، رومانيا، 1946
لويس دي مونتالفور، البرتغال، 1947
ادمون هنري كريزينيل، سويسرا، 1948
تشيزاري بافيزي، ايطاليا، 1950
جون غولد فليتشر، الولايات المتحدة، 1950
هارا تاميكي، اليابان، 1951
قسطنطين بيبل، تشيكيا، 1951
تادوز بوروفسكي، بولونيا، 1951
هيرثا كريفتنر، النمسا، 1951
تور يونسون، النروج، 1951
ربيعة بيرقدار، تركيا، 1955
ويلدون كيز، الولايات المتحدة، 1955
ليسيك يوجف سيرافينوفيتش، بولونيا، 1956
أندره فريديريك، فرنسا، 1957
مالكولم لاوري، بريطانيا، 1957
روجيه أرنو ريفيير، فرنسا، 1959
جان بيار دوبريه، فرنسا، 1959
عبد الباسط الصوفي، سوريا، 1960
جيرالد نوفو، فرنسا، 1960
إيليز كوين، الولايات المتحدة، 1962
كارلوس أوبريغون، كولومبيا، 1963
سيلفيا بلاث، الولايات المتحدة، 1963
جان بيار شلونيغر، سويسرا، 1964
راندال جاريل، الولايات المتحدة، 1965
انغريد جونكر، جنوب أفريقيا، 1965
فرنسيس جوك، سويسرا، 1965
كان ايرين، تركيا، 1967
روجيه ميليو، فرنسا، 1968
جان فيليب سالابرويّ، فرنسا، 1969
خوسيه ماريا أرغويداس، البيرو، 1969
فيليب أبو، فرنسا، 1969
بول سيلان، رومانيا، 1970
كلود غوفرو، كندا،1971
لو ولش، الولايات المتحدة، 1971
توركاتو بيريرا نيتو، البرازيل، 1972
جون بيريمان، الولايات المتحدة، 1972
اليخاندرا بيثارنيك، الأرجنتين، 1972
غبريال فيرّاتير، اسبانيا، 1972
يون ميراندي، اسبانيا، 1972
ابراهيم زاير، العراق، 1972
برايان ستانلي جونسون، بريطانيا، 1973
اينغبورغ باخمان، النمسا، 1973
تيسير سبول، الأردن، 1973
خايمي تورّيس بوديه، المكسيك، 1974
آن سكستون، الولايات المتحدة، 1974
ألفونسو كوستافريدا، اسبانيا، 1974
صوفي بودولسكي، بلجيكا، 1974
هكتور مورينا، الارجنتين، 1975
فيرونيكا فوريست تومسون، بريطانيا، 1975
أنطوان مشحور، لبنان، 1975
ينز بيورنيبو، النروج، 1976
توفا ديتلفسون، الدانمارك، 1976
اندره بران، فرنسا، 1976
كريستيان ديف، فرنسا، 1977
ماري هيلين مارتان، فرنسا، 1977
لويس ارنانديث كاماريرو، البيرو، 1977
ايلي سيغل، لاتفيا، 1978
فرانك ستانفورد، الولايات المتحدة، 1978
هاري مارتنسن، اسوج، 1978
دانييل كولوبير، فرنسا، 1978
ادوارد ستاشورا، بولونيا، 1979
خوستو اليخو، اسبانيا، 1979
ألكسيس ترايانوس، اليونان، 1980
خليل حاوي، لبنان، 1982
إلهامي سيساك، تركيا، 1983
فابريس غرافورو، فرنسا، 1982
آنا كريستينا سيزار، البرازيل، 1983
ريتشارد براوتيغان، الولايات المتحدة، 1984
بيبي سالفيا، ايطاليا، 1985
مايكل سترونغه، الدانمارك، 1986
قاسم جبارة، العراق، 1987
نيلغون مارمارا، تركيا، 1987
عبدالله بو خالفة، الجزائر، 1988
صفية كتّو، الجزائر، 1989
هاي تسي، الصين، 1989
عبد الرحيم أبو ذكري، السودان، 1989
رينالدو أريناس، كوبا، 1990
جو بولتون، الولايات المتحدة، 1990
يوليا درونينا، روسيا، 1991
ستيفن برنشتاين، الولايات المتحدة، 1991
متين أكاس، تركيا، 1992
غو تشنغ، الصين، 1993
بيدرو كاسارييغو، اسبانيا، 1993
كمال تاستكين، تركيا، 1994
غيراسيم لوكا، رومانيا، 1994
سويسال ايكنسي، تركيا، 1994
فاروق اسميرة، الجزائر، 1994
تور اولفن، النروج، 1995
يوهان فيدينغ، استونيا، 1995
أميليا روسيللي، ايطاليا، 1996
كريم حوماري، المغرب، 1997
تييري ميتز، فرنسا، 1997
ألبرت فاس، المجر، 1998
خوسيه أوغوستين غويتيسولو، اسبانيا، 1999
خافيير إيخيا، اسبانيا، 1999
حسين ألقتلي، تركيا، 2002
نظير اكالين، تركيا، 2002
سوميكو ياغاوا، اليابان، 2002
ريتيكا فازيراني، الهند، 2003
أوزجه ديريك، تركيا، 2004
شاهير فيلاس غوغريه، الهند، 2005
ليوناردو أليشان، أرمينيا، 2005
مصطفى محمد، سوريا، 2006
,
الشعراء المنتحرون المئة والخمسون الذين تشملهم أنطولوجيا جمانة حداد
(بحسب سنة الانتحار، من الأقدم الى الأحدث) ,
,
لولا الاسلام وأيماني الشديد به
لكنت من أشهر هؤلاء ..
للمعلوميه ..
لاتوجد أنثى من ضمن القائمه المذكوره أعلاه
وهذا لإنهم دائماً يحكمون عقولهم قبل قلوبهم (هذا إن وجدت لديهم القلوب
) !
,
يارب ..
ثبتني على دينك
وقوي فيني أيماني
حتى لا أكون منهم
فإني
أكتب الشعر وأعشق إلى حد الانتحار !
,
متناقض
|
التوقيع |
ومازلت بـ انتظار العائدين مني . .
...!
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 05:40 PM.
..[ جميع الآراء والأفكار المطروحة تعبّر عن كاتبها , ونحن كـ إدارة نخلي مسؤوليتنا ]..
Powered by vBulletin® Version 3.6.7
|
|
| |
|